هذه هي الرسالة إلى العبرانيين والتي كتبها رسول سيدنا عيسى المسيح،
مترجَمة إلى اللغة الريفية الأمازيغية من المنطقة الجبليّة بريف المغرب (تاريفيت)
.
هذه الرّسالة هي
الكتاب التاسع عشر من العهد الجديد.
إنّها رسالة رسول كتبها إلى المؤمنين الأوّلين الذين آمنوا بعيسى المسيح، وفي هذه الرسالة يُعطي هذا الرّسول شرحا مفصّلا عن هويّة سيدنا عيسى المسيح، فسيدنا عيسى ليس فقط إنسان بل هو ابن الله. إنّه رئيس رؤساء الكهنة. إنّه الوسيط بين الإنسان المخطئ وإلهنا العالي المجيد. كما يشجّع الرسول المؤمنين على الصمود في وجه الاضطهاد. لا يجب علينا أن نتوقّف على الاجتماع سويّا ولكن علينا أن نشجّع بعضنا البعض على المحبّة والأعمال الحسنة.
يحتوي الفصل 11 على تفسير مشهور يوضّح ما معنى الإيمان ويتضمّن قائمة الذين طبّقوا تلك النّوعية من الإيمان في حياتهم. يوجد في الأسفل نسخة باللغة العربية من الآية 3 من الإصحاح 1 في الرسالة إلى العبرانيين (الكتاب الشريف 2000):
فَالابْنُ هُوَ ضِيَاءُ جَلالِ اللهِ، وَالتَّعْبِيرُ الصَّادِقُ عَنْ جَوْهَرِهِ، وَالَّذِي يَحْفَظُ كُلَّ مَا فِي الْكَوْنِ بِكَلِمَتِهِ الْقَدِيرَةِ. فَلَمَّا أَتَمَّ تَطْهِيرَ ذُنُوبِ الإِنْسَانِ، جَلَسَ عَنْ يَمِينِ الْجَلالَةِ فِي السَّمَاءِ
. انزل أكثر إلى الأسفل واضغط على روابط ملفّات من أجل الرسالة إلى العبرانيين في البربريّة التريفيت.